fatima ezzahrae المدير العام "مؤسس الموقع"
عدد المساهمات : 145 السٌّمعَة : 1 تاريخ الميلاد : 10/09/1997 تاريخ التسجيل : 21/09/2011 العمر : 27 العمل/الترفيه : sport المزاج : normal
| موضوع: التخلص من الشعر الزائد الخميس أكتوبر 13, 2011 6:23 am | |
| ا لسّـلام عليْـكم و رحمة الله تَعالى وَ بركَاته
مسآآآئكم فلل و يآآآسمييين بنآآآت =$
كيف حآآلكم؟ ان شاء الله تكونوا بخييير جميعاً يااارب ..
حبيييت اضييف موضوع حلوو و نيووو ..
و قررت اجيييب موضوع عن
مششكلة الشعر بس بطريقة مختلفة والششرح موسع بطريقة اكبر
ان شـاء الله يعجبـــــكم
تآآآبعووني
بســم الله نبـدأ .. !!
×
إنها أكثر المشكلات إنتشاراً بين السيدات. تزعج مَن يعانيها وتدعو إلى النفور والإمتعاض.
إنها مشكلة الشعر الزائد في الوجه والجسم. تبرز هذه المشكلة ما إن تبدأ علامات النمو بالظهور عند الفتاة، وترافقها إلى حين شيخوختها.
ومن الملاحظ أيضاً أنّ بعض الرجال يعانون أيضاً هذه المشكلة.
غدا الشعر الزائد نقمة، لا بل لعنة، لا بدّ من العمل على التخلّص منها. كثيرة هي التقنيّات التي يمكن اللجوء إليها لحلّ المشكلة والتخفيف من عبء الأزمة النفسية.
منها ما يكون موقتاً ومنها ما يكون أكثر ديمومة.
وسسوف اقو بشرح كلّ الوسائل التي يمكن إستخدامها للتخلّص من الشعر الزائد في الوجه والجسم، سواء في المنزل، أو في المراكز الطبّيّة-التجميلّية.
كما سوف يتم تفسسيرخصائص كلّ طريقة.
لماذا الشعر الزائد؟
يعاني بعض الناس مشكلة ظهور شعر غير مرغوب فيه في أماكن حسّاسة في الوجه، كالوجنتين وفوق الشفة وعلى السالفين.
ويظهر الشعر أيضاً في الساقين واليدين وعلى حافة المايوه وفي البطن والظهر وتحت الإبطين.
وهذا أمر طبيعيّ. بيد أنّ نسبة الشعر والوبر تختلف من إنسان إلى آخر بيولوجياً.
لكن عندما تبرز المشكلة بشكل كثيف لا بدّ من محاولة تحديد السبب، خاصة عند النساء.
يتمّ عندها اللجوء إلى التحاليل الطبية والفحوص المخبريّة والصور الصوتية للمبيض.
ومن المرجّح أن يكون السبب عائداً إلى عدم إنتظام في الهرمونات.
وعندها، يقتضي العلاج أولاً للحالة التي تسبّب الزيادة في نموّ الشعر غير المرغوب فيه، إضافة إلى اللجوء إلى حلّ لإزالة الشعر
السيدات الراغبات في التخلّص من مشكلة الشعر الزائد. منهنّ مَن يفضّلنَ الوسائل التقليدية،
ومنهنّ مَن يطلبنَ الحلّ الجذريّ. لكن، لا بدّ من التنويه بأنّ الحلول الجذرية لا يجوز تطبيقها في كلّ الحالات،
وعلى كلّ الجسم، إذ من الممكن التخلّص من الشعر الزائد دورياً بطرق سهلة، غير مكلفة، وعمليّة».
تختار كلّ سيّدة ما ترتاح إليه من تقنية مساعِدة في القضاء على الشعر الزائد، حسب الوقت والحاجة والحالة المادية وكثافة الشعر ونسبة تحمّل الألم.
(لمحة بسسيطة بقلمي)
«بادئ ذي بدء، قد تفضّل السيدة القيام بهذه المهمّة داخل منزلها، من دون مساعدة إختصاصية تجميل. فتتولّى ذلك بنفسها.
وتكون الطرق سهلة الإستعمال، إلاّ أنها موقّتة وتستدعي التكرار كلّ فترة.
تستعين بعض السيدات «بالشفرة» للحلاقة، كونها الطريقة الأسرع والأسهل والتي لا تستدعي الإلمام بالتجميل.
كما أنها الأقلّ إيلاماً والأدنى كلفة. لكن هذه التقنية مؤذية كثيراً للبشرة ولا تنفع، لأنّ الشعر سرعان ما سوف ينبت مجدّداً بعد أيّام معدودة،
وسوف يكون ملمس البشرة خشناً للغاية. إضافة إلى أنّ هذه التقنية لا يمكن تطبيقها أبداً على الوجه والرقبة لدى السيدات».
من جهة أخرى، قد تستعمل المرأة وسيلة تعلّمتها من أمّها وجدّتها، وهي متعارف عليها بين ربّات المنازل، إذ يتمّ تحضيرها في البيت،
أو تلجأ السيدة إلى شرائها معلّبة من السوبرماركت:
إنها تقنيّة إستخدام السكّر. أنّ «هذه الوسيلة بدائية بعض الشيء، ومؤلمة ومربكة، خاصة في الصيف والحرّ،
إذ من الممكن أن تلتصق عجينة السكر بالبشرة وتذوب عليها لتخلفّ المشاكل.
كما أنّ هذه الوسيلة تقتلع الشعر من جذوره وهي خطرة أحياناً في المناطق الحسّاسة في الوجه
وتحت الإبطين وعلى حافة المايوه كونها قد تسبّب تفقّع شرايين صغيرة تحت الجلد. كما تخلّف آثار إحمرار لبعض الوقت».
إنّ البديل لهذه الوسيلة أو ما يرادفها بشكل أكثر إحترافاً هو إستعمال الشمع الخاص لهذه الغاية.
ويجب الااششارة الى «إنّ هذه التقنية هي الأكثر إستعمالاً في مراكز التجميل،
بحيث تطلب السيدة إزالة الشعر الزائد من وجهها أو جسمها بتقنية تضمن عدم ظهوره بسرعة، أي بعد نحو أسبوعين.
وهذه الوسيلة تؤمّن مطلبها. لكن لا بدّ من التنويه بأنّ هذا الشمع قد يحرق السيدة في حال عدم معرفتها طريقة إستخدامه في البيت.
كما أنّ الماكنة تستلزم التنظيف كي لا يتجمّد الشمع عليها. وقد طُوّرت أنواع خاصة من الشمع تناسب البشرة الحساسة وتخفف نسبة التوهّج والإحمرار.
لكن يبقى أنّ هذه التقنية ليست خالية من الألم، خاصة في المناطق الحساسة».
أمّا السيدة العصرية التي لا تملك الوقت الكافي لزيارة مركز التجميل دورياً،
فتختار الحلّ الأنسب والأسهل في بيتها، أو حتى أثناء سفرها.
هذه الطريقة ليست سوى الإستعانة بماكنة خاصة لإزالة الشعر غير المرغوب فيه. ومن أفضل الماكنات المتوافرة في الأسواق،
وأكثرها فعالية هي ماكنة Silk Epil من Braun التي تعطي النتيجة المطلوبة في وقت قصير،
إذ لا تحتاج إلاّ إلى وصلها بقابس كهربائي وتمريرها بنعومة على المنطقة المُراد إزالة الشعر منها.
وقد إستُحدثت قطع إضافية في الماكنة بغية إستعمالها على الوجه وتحت الإبطين وعلى حافة المايوه، لمحاولة تخفيف الألم قدر المستطاع ولمنع الحساسية.
إنّ الإستعانة بهذه التقنية هو إستثمار مهمّ، كونها ترافق السيدة في أيّ مكان وفي أيّ وقت،
ولا تستوجب كونها في المنزل لتسخّن سكراً أو شمعاً على النار. وهي لا تحرق البشرة، ولا تسبّب قساوة ملمس البشرة.
كما أنّ نتيجتها تستمر عشرة أيام أو أكثر و لا تخلّف إحمراراً أو توهجاً.
يضاف الى ذلك ان نسبة الألم ضئيلة، بسبب تزويدها قطعة من شأنها أن تليّن البشرة
وتخدّرها إثر مرور الماكنة لإقتلاع الشعر من البصيلة وليس مجرّد قصّه. وما يميّز هذه التقنية هو عدم الحاجة إلى الإنتظار ريثما تنبت الشعرة كاملة لإقتلاعها،
كما في حال استخدام الوسائل الأخرى، لأنّ الماكنة تعمل على سحب الشعيرات من جذورها عند تمريرها على البشرة.
أيضا:
«قد نستعين أحياناً بتقنيّات مساعِدة لنزع بضع وبرات أو شعيرات، خاصة في الوجه، عبر إستعمال خيط أو ملقط شعر.
لكن هذه التقنيات لا تكون للتخلّص من الشعر في منطقة كاملة، وإنما في مكان موضعيّ مثل أعلى الشفة أو للحاجبين فقط أو لمساحة صغرى في الوجه.
ولا يجوز إستعمالهما عشوائياً لأنّ النتيجة تكون الفشل».
توعية ونصائح
لإزالة الشعر الزائد طرق كثيرة، فلم يعد الأمر يشكّل مشكلة مستعصية.
بل إنّ الأمر الأساسيّ هو إيجاد المسبّب الأصليّ لنموّ الشعر الزائد ومعالجته قبل العلاج أو تزامناً معه يبقى أنّ خيار كلّ سيّدة يكون اللجوء إلى تقنية معيّنة،
حسب حاجتها ووقتها، هو ما يمكّنها من الحصول على بشرة مخمليّة بملمس الحرير، خالية من الشعر غير المرغوب فيه».
في النهاية، لا يجوز مطلقاً الإستهتار بالمسألة وعدم إزالة الشعيرات الظاهرة، لأنّ في ذلك إنتقاصاً من الأنوثة،
بل يجب إستخدام ما توافر لإزالة الفائض والتمتع ببشرة جميلة ورائعة.
أإنتهيت ،،
نلتقي بموضوع أخـر ،، تحياتي | |
|